الاثنين، 12 نوفمبر 2012

هل تعرف ما هي فوائد عصير قصب السكر؟


قصب السكر هو عبارة عن نبات يبلغ طوله من 2 إلى 6 أمتار. ينمو بشكل أساسي في المناطق الحارة ويعتبر بديلا طبيعيا للسكر الصناعي. وتحتل البرازيل المرتبة الأولى من حيث إنتاج هذا النوع من النباتات، وفي الكثير من البلدان ينتشر عصير قصب السكر المنعش، الذي يعتبر من أفضل العصائر وأكثرها فائدة لجسم الإنسان. في هذا الموضوع سأعرض بعضا من فوائد هذا المشروب...
  •  يعتبر عصير قصب السكر من أفضل مصادر الطاقة كونه يحتوي على كمية مهمة من الجلوكوز.
  •  يساعد على الهضم لاحتوائه على نسبة كبيرة من البوتاسيوم.
  • يساعد على خفض مستويات الكولسترول العالية في الدم وبالتالي تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
  •  تخفيف آلام الأرجل أثناء المشي عند من يعانون من تصلب شرايين الأرجل.
  •  يعالج النحافة، يقوي العظام، ينشط الكبد ويقاوم الإمساك.
  •  يساعد على تدفق البول عن طريق تنشيط عمل الكلى وبالتالي طرد المزيد من السموم.
 لست طبيبا أو خبيرا في مجال الصحة، لكنني أنصح الجميع بجعل هذا المشروب مشروبا أساسيا في الحياة اليومية، فهو عصير منعش ولذيذ وفوائده كثيرة. أشكركم على المتابعة…

ما لا تعرفه عن الأرقام العربية


ما لا تعرفه عن الأرقام العربية...

كثير منا نحن العرب لا يعرف شكل الأرقام العربية! بل الأغلبية يعتقدون أن الأرقام المستعملة حاليا في المشرق العربي هي الأرقام العربية… لكن الحقيقة المرة أن أرقامنا هي تلك المستعملة في بلاد الغرب. أما الأرقام التي يستعملها العرب في الشرق الأوسط هي أرقام هندية وليست عربية...

 إليكم الصورة التالية التي توضح شكل الأرقام العربية:

تم تصميم هذه الأرقام في بلاد المغرب الأقصى ” المغرب حاليا “،  وقد صممها اعتمادا على عدد الزوايا في كل رقم، مثلا 1 ذو زاوية واحدة، الرقم 2 يحتوي على زاويتين، وهكذا…
 كما أن هذه الأرقام تخفي سرا غريبا جدا، حيث أننا إذا قمنا بقلب بعض الأرقام مع ترك أخرى كما هي سنحصل على الجملة التالية: ( وهدَفي حسابْ ):
لمزيد من التفاصيل من هنا 
ما رأيكم في هذه المعلومة الجديدة؟ ولكي لا أنسى أن أذكركم أن البلدان العربية في شمال إفريقيا تستعمل الأرقام العربية ومنها بلدي المغرب أصل هذه الأرقام...

الجمعة، 9 نوفمبر 2012

برج بيزا المائل


برج بيزا المائل 


الواقع في إيطاليا أحد عجائب الدنيا ، ولكن ليست السبع بل العجائب الحديثة التي وصل عددها إلى 50 معلم على وجه الكرة الأرضية ، قام بتصميمه المهندس الإيطالي بونانو بيزاتو ، ويبلغ ارتفاعه 550 متر وقد وضع حجر الأساس له عام 1173م وظل يعمل فيه المهندس الإيطالي حتى سنة 1185 ، وعندما وصل البناء إلى الطابق الثالث لاحظ أن البرج يميل قليلا ، فهرب خوفا من وقوعه وظل البرج على هذه الحالة طيلة 90 عاماً ، حتى جاء مهندس آخر وعكف على إكماله ، وجعل الطوابق الخامس والسادس والسابع مستقيمة لتعويض الميل ، ثم جاء مهندس ثالث وأكمل بناء الطابق الثامن ، وبذلك استغرق بناء البرج حوالي قرنين من الزمان ، ومع ذلك استمر في الميل ، لذا يعتبر أحد عجائب الدنيا الحديثة . 




خواتم الصخور

خواتم الصخور


إنه المكان الأكثر غرابة في العالم ، لا يمكن لأي شخص أن يراه بدون أن يبدي إعجابه بما رأته عينه ، إنها مجموعة من الخواتم الصخرية العملاقة والتي تعود إلى الألف الثانية قبل الميلاد ، وتوجد هذه الخواتم على سهل ساليسبري الفارغ ، وهي تأخذ شكل المركز وعلى قممها حذاء الفرس 


سور الصين


أحد روائع الزمن والدنيا والبشرية ، إنه سور الصين العظيم  كثرت الأقاويل عن هذا الصرح الشامخ ، يستحق المشاهدة

الخميس، 8 نوفمبر 2012

مين يحب ينام وسط السمك ^_^


صور تتكلم



معبد ابو سمبل


معبد ابو سمبل 

المعبد العظيم لأبو سمبل الذي يعود إلى رمسيس الثاني ، زينت واجهته بأربعة تماثيل ضخمة للفرعون العظيم نفسه ، كذلك فإن الأسطورة تحكي أن هذا المعبد لحوارس الراهب ، حيث كان يؤدي تعويذاته وصلاته فيه ، يبلغ علو التمثال الواحد حوالي 20 مترا ، أما الواجهة فإنها بعرض 35 مترا ، وعلوها 30 مترا ، وفي الصورة يمكن رؤية الملك وهو يصاحب بعض من أزواجه وأبنائه ، كذلك فإن من غرائب وعجائب معبد أو سمبل أن شعاع الشمس يدخل فيه مرتين في العام الواحد وتحديدا في 20 فبراير و 20 أكتوبر .


حدائق بابل


كانت حدائق بابل المعلقة مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى ، تعود إلى عام 600 ق.م ويقال أن نبوخذ نصر هو الذي بناها وتعلو هذه الحدائق عن الأرض مابين 23 و92مترا أما اليوم فلم يعد لها أثر فقد اندثرت ، وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل مدرج من المدرجات الصخرية 


منارة الاسكندرية


أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م ، حيث تعتبر أول منارة في العالم وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا ، وكان على جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية ، وكان المصريون يشعلون النار كل ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة ، هدمها زلزال عام 1375م.